في ظل انتشار التسوق الالكتروني وثقافة الشراء من الانترنت، وفي ظل التنافس الشديد من أصحاب المواقع الكبرى في تقديم أقوى وأجمل العروض والمنتجات، أصبحنا اليوم مهووسين بالشراء من الإنترنت بسبب كثرة هذه العروض المغرية التي تتراقص بها مواقع البيع و الشراء في كل مكان تزوره على الإنترنت! وهذا ما يجعلنا ننساق ونجد أنفسنا قد أتممنا عملية الشراء دونما احساس!
وفي كثير من الأحيان قد تعجب بمنتج ما لتتفاجأ بثمنه المرتفع فتلجأ مثل كثير من المتسوقين على الأنترنت لاستعمال بعض الأساليب لكي توفر بعض المال ومنها البحث عن كوبونات تخفيض للسعر! لكن ما الحل إذا لم تجد كوبونا مناسبا لما تود شرائه وبقي السعر نفسه مرتفعا؟!
هنا وعن تجربة شخصية أشارك معكم حيلة ذكية تم الإشارة لها في أحد المواقع الغربية وهي كالتالي:
قم بالتسجيل في الموقع الذي ترغب بالشراء منه ثم توجه نحو ما تود شرائه وأضفه إلى قائمة التسوق أو قائمة المشتريات!
الآن أخرج من الموقع واترك ما أردت شرائه في عربة تسوق الموقع لمدة يوم أو ليومين! وصدقني ستتفاجئ بتوصلك بإيميلات كثيرة يحاول فيها الموقع إغراءك مرة أخرى للذهاب وشراء ما كنت تود شرائه مرفوقا بكوبون تخفيض أو خصم لك وحدك!
للإشارة فقط، هذه الطريقة ليست مضمونة مائة بالمائة في جميع المواقع، لكنها تعمل مع المواقع الكبرى غالبا.
وفي كثير من الأحيان قد تعجب بمنتج ما لتتفاجأ بثمنه المرتفع فتلجأ مثل كثير من المتسوقين على الأنترنت لاستعمال بعض الأساليب لكي توفر بعض المال ومنها البحث عن كوبونات تخفيض للسعر! لكن ما الحل إذا لم تجد كوبونا مناسبا لما تود شرائه وبقي السعر نفسه مرتفعا؟!
هنا وعن تجربة شخصية أشارك معكم حيلة ذكية تم الإشارة لها في أحد المواقع الغربية وهي كالتالي:
قم بالتسجيل في الموقع الذي ترغب بالشراء منه ثم توجه نحو ما تود شرائه وأضفه إلى قائمة التسوق أو قائمة المشتريات!
الآن أخرج من الموقع واترك ما أردت شرائه في عربة تسوق الموقع لمدة يوم أو ليومين! وصدقني ستتفاجئ بتوصلك بإيميلات كثيرة يحاول فيها الموقع إغراءك مرة أخرى للذهاب وشراء ما كنت تود شرائه مرفوقا بكوبون تخفيض أو خصم لك وحدك!
للإشارة فقط، هذه الطريقة ليست مضمونة مائة بالمائة في جميع المواقع، لكنها تعمل مع المواقع الكبرى غالبا.
إرسال تعليق